Posts

Showing posts from 2011

BEHOLD EGYPT!!

Image
                                Since   Amon-Ra’a  & maybe before,  Egyptians were always believers; they kept being believers in all ages, they found their way to spirit through so many methods & religions: Hermetic, Jewish, Gnostic,  Christianity &  Islam .                 The most amazing about this Egyptian belief is the sense of cumulative, as they have never totally rejected their previous belief, especially concerning its habits & rites, they used & still respect each other’s thoughts, not to mention their respect & acceptance for other’s thoughts  from all around the world; If they like some of them, they just do what we call Egyptianization, it is as simple as that: “let’s take it & make it in our way!!”.                 Herodotus, Plato, Ammonius Saccas , Philo, Pythagoras , Euclid, Francis of Assisi, Cavafy, Roger Garaudy, and so many others:  born or visited or even lived in Egypt were as welcome as their own origins, s

ضريبة النجاح يا مصر

Image
لا أدعىّ النجاح، فلم أنجز فى حياتى شيئاً عظيماً من وجهة نظرى والحمد لله سوى خروج أدهم الى النور، وحتى هذا الانجاز.. ما هو الا عملية بيولوجية بحتة لا يَد لى فيها!!!     ولكن،وبمنتهى الصراحة أحزن كثيراً عندما أتأمل أحوال الأصدقاء وسلوكياتهم مع أصدقائهم، إذا كانوا فعلا أصدقائهم.!!! أعجبنى كثيراً حديث "بيل جيتس" فى أكثر من كتاب له "مثل قصة نجاح" عندما أقرّ بأنه دائماً ما يبحث عن الناجحين ولو كانوا مبتدئين، فيعمل على ضمهم اليه واعطائهم الفرصة التى يبحثون عنها، فيكبرون معه وتكبر معهم أعماله هو. ذكّرنى ذلك برحلة كهنة الجامعات المصرية القديمة سنوياً من جنوب مصر الى شمالها .. بحثاً عن المتميزين صغارا وكباراً فى شتى المجالات، حيث كانوا يصطحبونهم معهم فى سفنهم النيلية.. لماذا؟؟؟ بمنتهى البساطة لأنهم كانوا يحرصون على تنمية وصقل مهاراتهم ومواهبهم فى جامعات مصر القديمة، ليصبحون فيما بعد علماءاً وكهنةً وأدباءاً وفنانين ومبدعين. إن ما تفعله الجامعات الامريكية والأوروبية العملاقة لايزيد عن تلك الفكرة فى شىء، فهم كإدارات لا يحرصون

أمانى

Image
أشكر كل فجر سمّى على جبينك وأشكر كل صبح فتح على خدودك أنا بشكر كل شمس طلت على عيونك وبشكر كل مغرب حب على إيدك وبشكر كل قمر.. سهر وميّل وضلّل على رموشك رد الجميع منهم وقال لا شكر على واجب هو فى فى الدنيا أجمل من الجمال دى المحبة خير والخير كتير كتير يكفى العالم ويزيد عن المكيال بس مش كل الناس جميلة زيها تحب دون السؤال امانى أمانينا الناس تعرف ان الخير والله كتييييير ويكفى ويزيد ويتقال فيه موال ....... امانى امانينا انسانة بجد يعجز أمامها الخيال ..... زينب --------------------------------------------------- هذه الكلمات كتبت خصيصا الى صديقتى وزميلتى أماني فهمي فى لحظة ودون سبب محدد

بين هيلين وكاميليا.. هل من طروادة جديدة!!؟؟

Image
يخطىء كل من يظن ان هيلين هى سبب سقوط طروادة، وكما يخطىء من يظن ان وفاء أو كاميليا او عبير أو اى امرأة اخرى سوف تكون سبب سقوط مصر أو أى دولة او مملكة أخرى، فمصر.. لن تسقط بسبب اى منهن ولا غيرهن. إن هيلين كما تناولتها الاسطورة الاغريقية تمت غوايتها من قبل باريس، ولما هربت معه الى طروادة اشتدت حمية زوجها منيلاوس ملك اسبرطة ومعه رجال الاغريق فأعلنوا الحرب على طروادة، فلا الطرواديون سلموا هيلين لزوجها تحت مسمى الشهامة، ولا الاغريق رضوا بالمهانة تحت مسمى الشرف..، وبعد أن سقطت طروادة وقتل نساؤها وأطفالها ورجالها وبعد ان قتل خيرة رجال الاغريق بمن فيهم اخيل، عادت هيلين الى منيلاوس!!!! .. يا نهار أزرق بعد كل ده رجعت بسلامتها هيلين الى زوجها. ومثلما لفقت تهمة إخراج البشرية من الجنة لحواء ومثلما هدد حب ديانا عرش الامبراطورية البريطانية أيضاً كان اللوم على هيلين فى سقوط طروادة، ولكن الحق ان غباء الرجال وطريقة حكمهم على الاشياء هو الذى يسقط المملكة والعرش والشعوب. هل المرأة لم تكن هى شماعة الذنوب التى يعلق عليها البشر خطاياهم؟ هل قوة حصون طروادة وقوتها وجمالها لم يستفزوا رجال الاغريق ل

عبقرية الرمز القبطى - بحث فى جذوره المصرية

Image
إن الجانب الفكرى والفلسفى لتطور الرمز عند المسيحيين بشكل عام هو جانب مرتبط قبل كل شىء بالعقيدة المسيحية فالفكر ليس مجرداً والفلسفة ليست منعزلة ..حتى وإن حاولت أن تشمل كافة أمور الحياة فهى فى ذلك كانت تهدف إلى أن يسلك الفرد المؤمن حياته من خلال العقيدة وذلك فى ظل ازدهار النشاط الفلسفى فى الشرق فى القرون الميلادية الأولى ولاسيما فى مصر..تماماً كما كان يحدث عند المصرى القديم وهو ما يعد استمراراً واضحاً لصفات الشخصية المصرية. أما فيما يخص العقيدة وهى تمثل الزاوية الثانية فى مثلث (الرمز - العقيدة - الفن)..كان من اللازم الرجوع للوراء أكثر من ذلك لتتبع أصول الفكر والفلسفة الرمزية فى العقيدة المسيحية للكنيسة الشرقية..وإن بدت الأمور وكأنها تتشعب ..إلا أنه كلما ازداد التعمق التاريخى والفكرى كلما ازداد معه فهمنا لهذا الفكر وتلك الفلسفة. فعندما بحَثَت الكنيسة المصرية عن مفتاح الاستقلالية عن باقى الكنائس الأجنبية والتميز فى شكل عمارتها والفنون المقدسة التى سوف تعبر عن رؤيتها الخاصة بالعقيدة..لم يكن هناك مفر من الإستقاء والاستلهـام من الرصيد التراثى الهائل والعظيم والمتميز للمصريي

SHAME ON YOU!!!!

Image
I didn't write to you before, as you were a hopeless case & I thought that you don’t even deserve to hear my words, I knew that you even might hurt me if I dare to even hint at your horrible attitudes & decadence. What I really did wrong is that I tried for at least 7 years to tell good things about you to my little boy, telling him that you are brave, you are good & protecting us all the time; and as I succeeded to convince him that badness is always punished in the name of justice, I was not really sure of this postulate myself; You should be the best one knowing that!! Of course, who else would know that better than you?!!! How many times did you get away with your sins & abuse?!!! No answer or comment I should wait to listen from you. Do you even think or believe that I am talking to you?? Of course not.!! On the night of January 28, 2001 , I faced my worthiest worries at all. That was the night when you withdrew from our Egyptian life, streets &a

ارحموا عزيزَ فنٍ ذَل

Image
ارحموا عزيزَ فنٍ ذَل شكل1- سقف البهو الرئيسى بالطابق الأول المكان : مدرسة توشكى الإعدادية بنين بالإسكندرية - قصر كونت دى زغيب سابقاً الزمان : ظهيرة أحد الأيام المشمسة – سنة 1999 دواعى زيارة المكان : بحث ميدانى خاص برسالة الماجستير فى مجال الفنون الجميلة كانت بوابة المدرسة الخارجية مغلقة .. فقرعت عليها بقوة ثلاث مرات متتاليات، ففتح لى رجل عجوز عابس الوجه قائلاً : نعم . قلت له : أريد أن أقابل السيدة الناظرة .. فازداد عبوساً وقال : اتفضلى خُشّى! دخلت لأجد أمامى الواجهة الخارجية لقصر الكونت دى زغيب الذى طالما بحثت عنه فى شوارع الإسكندرية .. والذى كان قد اختفى خلف سور المدرسة والغابات الخرسانية أمامه وعلى جوانبه. ورغم حالته المنهكة إلا أننى وأنا أدخل استعدت سريعاً عبق الماضى الجميل الذى كانت المنطقة كلها تتمتع به قبل حوالى خمسين عاماً ..، وللأسف فور دخولى سمعت جرساً طويلاً ..لم ألبث أن أدركت أنه جرس الفسحة.. ولكنى لم أكن بعد قد عرفت أى الطرق أسلك.. ولم يكن الحارس قد أغلق البوابة بعد..حيث كان لايزال يراقبنى وأنا أتطلع إلى أعالى الواجهة العجوز الجميلة . وما هى إلا ثوان معدو

Mural Painting between Nationalism and Absolute Creative Freedom..

Image
Abstract - research Published in 2008 Not considered strange, the strong relation between the expression of nationalism & the mural painting since the early times and even now, & because the mural painting is often presented to many different kinds of people and groups, therefore it is not limited to the high class, so there is a creative dilemma to the artist, who is bound to limit his absolute freedom and take into account the tastes of different categories .. And even though he has to come out with a new creative solution, otherwise his art work would not be under the mantle of Fine Arts. ** In fact the mural painting has a message that Western countries had begun to revive since the early twentieth century, where this art is designed primarily to access to the ordinary man in the street, in demonstration of the knowledge of those communities the importance of returning once again to the cities and towns streets, Thus Murals, Trompe l'oeil & art works could